Top latest Five السعادة الوظيفية Urban news



التواصل والتعارف: التواصل مع الآخرين بإيجابية، وتكوين شبكة معارف في حياتك العملية يساعدك على التقدُّم في عملك، إضافة إلى تكوين صداقات قد تجعل العمل أكثر متعة.

أقصى مراحل السعادة عندما يحدد الموظف هدفاً وينجح في تحقيقه، لذلك يجب على الموظف أن يحدد أهدافه ويسعى جاهداً لتحقيقها، ويتطلب تحقيق ذلك الإبتعاد عن الأشخاص السلبيين في العمل الذين يقللوا العزيمة.

استغلال المساحات الفارغة من الجدران: وذلك بوضع كتابات وملصقات إيجابية يراها الموظفين عندما يشعرون بالملل ستبعث فيهم القوة والحماس والدافع لإنجاز العمل.

يقضي الإنسان معظم وقته يومياً في العمل سواء كان عمله في شركة أم في مكان خاص به، لذلك يُعَدُّ عمل الإنسان وظروفه وما يحيط به أصحاب الدور الأساسي في تحديد سعادته عموماً، لكن تنقسم نظرة الموظفين إلى وظائفهم إلى ثلاثة أشكال مختلفة وكل شكل يعرِّف السعادة الوظيفية بطريقة معينة، فمنهم يركِّز على المردود المادي للوظيفة فترتبط سعادته الوظيفية بالراتب الذي يتقاضاه مقابل عمله ودائماً ما نجده يعمل باجتهاد رغبةً في الحصول على الحوافز والمكافآت فقط، وبالطبع هذا النوع من الموظفين إن وجد وظيفة براتب أعلى فسيحاول جاهداً الانتقال إليها وترك عمله الحالي مهما بلغت سعادته وراحته في العمل.

وضع هدف معين والتركيز عليه: يعد أساس السَّعادة في الحياة العملية وضع هدف محدد والعمل عملاً جاداً ومتواصلاً للوصول إليه، وطريق الوصول إلى الهدف مليء بالمتعة والإثارة، والوصول إليه هو قمة السَّعادة.

السعادة الوظيفية تعني الشعور بالرضا والسرور من العمل الذي يقوم به الفرد. وثبتت الدراسات أن هناك علاقة قوية بين السعادة الوظيفية والأداء الوظيفي.

تهدف هذه الدورة التدريبية إلى تعريف المتدربين بمفهوم السعادة في بيئة العمل وتأثيرها على إنتاجية الأفراد والمؤسسات، بالإضافة إلى محددات السعادة في مكان العمل والعوامل الرئيسية المرتبطة بالسعادة، كما تتضمن الدورة التدريبية مناقشةً لتحديات السعادة وأساليب زيادة مستواها في مكان العمل. هذه الدورة هي دورة تمهيدية؛ فهي تلقي الضوء على أساسيات الموضوع بشكل عام بهدف التعريف به وبمحاوره الأساسية التي يجب الإلمام بها. إذا كنت من المهتمين بإتقان تحقيق السعادة في بيئة اضغط هنا العمل وامتلاك القدرة على التحكم في برمجتك وتصرفاتك أو كان مجال عملك يتطلب إتقان تلك المهارات وتوظيفها في سياق عملك، فهذه الدورة ستكون مثالية لإغناء خبرتك وتطوير مهاراتك بشكل فعال ومؤثر.

فالعمل يعطي الإنسان شعوراً بالإنجاز والأهمية في المجتمع، فالموظف السعيد نجده صاحب إنتاجية عالية وإبداعا في بيئة العمل، بالإضافة إلى أنه يتمتع بصحة جيدة نظراً للراحة النفسية التي يتمتع بها في عمله.

العمل هو السعادة، وكما يقول أرسطو “الإستمتاع بالعمل يضفي عليه السعادة”، ولكي لا يتحول إلى روتين يومي ملل علينا أن نقوم بتغيير شكله وهيئته، بالإضافة إلى مقولة فيكتور هوجو الشهيرة “لا ندرك حقيقتنا إلا بما نستطيعه من الأعمال”.

يختلف مفهوم السعادة الوظيفية باختلاف نظرة الموظف إلى عمله فمنهم من يربط سعادته الوظيفية بالمردود المادي فقط فيبذل الجهد بهدف الحصول على المال فقط، ومنهم من يبذله بهدف الترقي في العمل، وبعضهم يرى العمل أحد الواجبات التي يجب القيام بها للشعور بالرضى عن النفس، والسعادة الوظيفية مسؤولية الموظف التي يمكنه تحقيقها من خلال حبه لعمله والتزامه به وإخلاصه التام له، إضافة إلى معرفة حدوده في مكان العمل والالتزام بها والعمل على تطوير نفسه باستمرار ومواكبة التطورات والتغيرات في العالم.

تحديد ووضع العديد من التَّحفيزات المِهَنِيَّة التي تتمثل بـ: المكافآت المالية، والتشجيعات المعنوية، ووضع أوقات كافية للاستراحة، وزيادة التركيز في العمل، والقيام بإنجازه على أفضل وجه.

بدورها، أوضحت عائشة الدربي الرئيس التنفيذي للسعادة في وزارة تنمية المجتمع، أن الوزارة أولت اهتماماً كبيراً لإيجاد العديد من البرامج والمبادرات التي تعزز مفهوم السعادة لدى كل الموظفين في الوزارة، فضلاً عن المتعاملين الذي يستفيدون من الخدمات الكثيرة التي تقدمها، لافتة أن هذه المبادرات تتنوع في مستهدفاتها ونتائجها تبعا للهدف الذي يوضع بخطط الوزارة التنموية.

تفعيل مبادرات لمعرفة احتياجات الموظفين وتلبيتها لزيادة مستوى السعادة لديهم.

بـرزتنا تجمّع سنوي خارجي يتم تنظيمه بطلب من مختلف إدارات وقطاعات الهيئة، مما يسهم في خلق بيئة عمل إيجابية ويعزز الترابط الاجتماعي بين الموظفين.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *